أمامسرعة التحولات الاجتماعية وجد الأدباء أنفسهم مرغمون على ايجاد جنس أدبييكون بمثابة المراة التي تعكس كل ما يقع داخل المجتمع .فوجدو ظالتهم فيالمسرح الذي هو من فنون النثر وهو أقرب الى المجتمع من أي فن ادبي اخر .والمسرحية التي بين ايدينا هي للكاتب (.....)الذي ترك بصمة قوية في الكتابةالمسرحية .و مسرحيته هاته جاءت معنونة (.....) فدلاليا العنوان يوحي بان(....) اذن الفرضيات التي تطرح نفسها انطلاقا من الدراسة السابقة للعنوان
هي :ربما المسرحية تعالج موضوع ..... وقد تعالج موضوع ..... أو ربما تعالجموضوع.... هذه الفرضيات المطروحة تحتم علينا طرح مجموعة من الاشكاليات :فما هي يا ثرى القضية المعالجة في سطور المسرحية ؟ وماهي أهم الأساليب والخصائص التي وظفها الكاتب لتقديم مسرحيته في أبهى و اجمل موظة ؟ ومامذىتمثيلية المسرحية للخطاب النثري الذي تنتمي اليه ؟للاجابة عن كل هذهالتساؤلات سوف نقوم بتسليط الأضواء علي مختلف جوانب النص المسرحي لايجادأجوبة لمخثلف هذه الأسئلة بدءا بالقضية المطروحة للنقاش وانتهاءا بالخصائصالفنية
ان الحدت المعالج داخل هذه المسرحية هو (...7 أسطر...)أما الشخصيات التيعبرت عن هذا الحدت فانقسمت الى شخصيات رئيسية و شخصيات ثانوية فالشخصياتالرئيسية هي (.....) أما الثانوية فهي (....) هذه اشخصيات تجمع بينهماعلاقة صراع (.........) وايضا نجد علاقة تفاهم (.....) وأيضا نجد الحواريتمثل في الحوار الذي دار بين (عمر و فاطمة ) و الحوار الذي دار بين(....) والحوار الذي دار بين (....) وأيضا الزمان كقوله (....)فهذا الزمانيوحي ب (.....) وأيضا نجد المكان او مايصطلح عليه بالفضاء الذي يتجلى في(....) هذا الفضاء دلالاته تتجلى في (......)
اذن يمكن القول أن الزمان و الفضاء عنصران أساسيان في الكتابة المسرحية.أما الغة فنجدها لغة سهلة .واضحة قائمة على السرد و الحوار .كذلك نجداسلوب الوصف فهو وصف الشخصيات (......) ووصف الفضاء (......) وأيضا وجودبعض الأساليب فنجد أسلوب النداء (....) وايضا أسلوب الاستفهام (....)وكذلك التعجب (....) وايضا الامر(.....)
اذن بعد هده الأشواط من التحليل يتظح أن الكتابة المسرحية أضحت عنوانبارزا في الأدب العربي فالمسرحية التي بين أيدينا هي نمودج حي لجملة منالمسرحيات كانت و مازالت بمثابة المراة العاكسة لصورة المجتمع ولعلالمسرحية التي بين ايدينا أعطت المثال الحي على ذلك فهي متكاملة متناسقةعلى مستوى الشكل و المضمون
هي :ربما المسرحية تعالج موضوع ..... وقد تعالج موضوع ..... أو ربما تعالجموضوع.... هذه الفرضيات المطروحة تحتم علينا طرح مجموعة من الاشكاليات :فما هي يا ثرى القضية المعالجة في سطور المسرحية ؟ وماهي أهم الأساليب والخصائص التي وظفها الكاتب لتقديم مسرحيته في أبهى و اجمل موظة ؟ ومامذىتمثيلية المسرحية للخطاب النثري الذي تنتمي اليه ؟للاجابة عن كل هذهالتساؤلات سوف نقوم بتسليط الأضواء علي مختلف جوانب النص المسرحي لايجادأجوبة لمخثلف هذه الأسئلة بدءا بالقضية المطروحة للنقاش وانتهاءا بالخصائصالفنية
ان الحدت المعالج داخل هذه المسرحية هو (...7 أسطر...)أما الشخصيات التيعبرت عن هذا الحدت فانقسمت الى شخصيات رئيسية و شخصيات ثانوية فالشخصياتالرئيسية هي (.....) أما الثانوية فهي (....) هذه اشخصيات تجمع بينهماعلاقة صراع (.........) وايضا نجد علاقة تفاهم (.....) وأيضا نجد الحواريتمثل في الحوار الذي دار بين (عمر و فاطمة ) و الحوار الذي دار بين(....) والحوار الذي دار بين (....) وأيضا الزمان كقوله (....)فهذا الزمانيوحي ب (.....) وأيضا نجد المكان او مايصطلح عليه بالفضاء الذي يتجلى في(....) هذا الفضاء دلالاته تتجلى في (......)
اذن يمكن القول أن الزمان و الفضاء عنصران أساسيان في الكتابة المسرحية.أما الغة فنجدها لغة سهلة .واضحة قائمة على السرد و الحوار .كذلك نجداسلوب الوصف فهو وصف الشخصيات (......) ووصف الفضاء (......) وأيضا وجودبعض الأساليب فنجد أسلوب النداء (....) وايضا أسلوب الاستفهام (....)وكذلك التعجب (....) وايضا الامر(.....)
اذن بعد هده الأشواط من التحليل يتظح أن الكتابة المسرحية أضحت عنوانبارزا في الأدب العربي فالمسرحية التي بين أيدينا هي نمودج حي لجملة منالمسرحيات كانت و مازالت بمثابة المراة العاكسة لصورة المجتمع ولعلالمسرحية التي بين ايدينا أعطت المثال الحي على ذلك فهي متكاملة متناسقةعلى مستوى الشكل و المضمون
0 تعليقات :
إرسال تعليق